An Unbiased View of العنف الأسري
An Unbiased View of العنف الأسري
Blog Article
صحّ خطأ لا تقبل القوانين في النرويج أبدًا استخدام العنف في العلاقات القريبة.
"ومن خلال فرض عقوبات أكثر صرامة وتصنيف فئات ضعيفة محددة (مثل كبار السن والنساء الحوامل والأطفال والأشخاص ذوي الإعاقة) باعتبارها تحتاج إلى حماية متزايدة، يعمل القانون على سد فجوات حرجة في الاستجابة القانونية للعنف المنزلي، مما يضمن حصول الضحايا ليس فقط على الإنصاف القانوني ولكن أيضاً على الدعم العاطفي والجسدي".
آخرون، مثل المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض، تقسم العنف المنزلي إلى نوعين : العنف المتبادل، وفيه كلا الشريكين عنيفان، والعنف غير المتبادل، وفيه شريك واحد فقط عنيف.
وقد اشتمل برنامج البحث على عدة مشاريع أُجريَت في مختلف البلدان بالشراكة مع بعض الوكالات المتعددة الأطراف.
تحرك الدعوى في جرائم العنف الأسري بناء على بلاغ من أي شخص أو جهة، ومع ذلك يجوز للمعتدى عليه أن يوقف سير الإجراءات في الدعوى في أي حالة كانت عليها قبل صدور الحكم.
وفيما يلي العوامل المقترنة تحديداً بارتكاب العنف الجنسي:
ما يهمنا في هذا التعريف هو الناحية الدينية الشرعية الصريحة، ولا شيء آخر غيرها يؤخذ في الاعتبار مثل تعريف الأمم المتحدة.
إجراء بحوث عن التدخلات من أجل اختبار وتحديد التدخلات الفعالة التي ينفذها قطاع الصحة لمعالجة مشكلة العنف ضد المرأة.
العمل على معالجة القضايا الاجتماعية الأوسع العنف الأسري مثل؛ التهميش والتمييز بين الأفراد.
الآثار على الصحة العقلية: وتتمثّل بالإيذاء الجسدي والجنسي فتظهر عدّة أعراض نتيجة التعرّض للعنف منها فقدان الوعي، والاستفراغ، والغثيان، وفقدان الذاكرة أو إيجاد صُعوبة بالتذكّر والتركيز، واضطراب النوم، وقد يُصاحب ذلك اضطرابات نفسية؛ كالإصابة بالقلق والاكتئاب، واكتساب أفكار سلبيّة، كما أنّ التعرّض لاضطرابات ما بعد الصدمة التي ينتج عنها شعور بالتوتر يضطر الضحيّة إلى طلب مساعدة أخصائي صحة عقليّة، كما يُمكن أن تلجأ كثير من المعنّفات إلى اكتساب عادات سيئة كتناول الكحول والمخدرات.
يرى مايكل جونسون أن هناك ثلاثة أنواع رئيسية من عنف الشريك الحميم، الذي تدعمه البحوث التالية والتقييم، بالإضافة إلى الباحثين المستقلين.
فرضت دولة الإمارات العربية المتحدة "عقوبات أكثر صرامة" على جرائم العنف الأسري وغيرها من الجرائم ذات الصلة، وذلك وفقا لقانون جديد نُشر في الجريدة الرسمية للحكومة.
- زيادة احتمال انتهاج هذا الشخص الذي عانى من العنف النهج ذاته الذي مورس في حقه.
تشكل بقرار لجنة تسمى “اللجنة الوطنية للحماية من العنف الأسري” تتبع رئيس المجلس الأعلى لشؤون الأسرة وعضوية كل من: